منذ ٤ أعوام
كشف الفيروس أن نظام الرعاية الصحية الهش في مصر يعاني بالفعل وكذلك سكانها، حيث أثبت انتشاره أن الاقتصاد الذي يعاني من اضطرابات عديدة وضخمة منذ فترة لم يستطع تلبية احتياجات القطاع الصحي الذي أهملته الحكومة.
"قد لا يمكن المقارنة بين كورونا والإنفلونزا الإسبانية، خاصة وأن 100 عام قد مرت وهذا يعني أن تطورًا لا يمكن مقارنته اليوم بالوضع في السابق سواءً من الناحية الطبية أو الاقتصادية والإمكانيات المتوفرة والتي تتمتع بها الدول".